[size=24] 1954-1958 بولونيا في اضطرابات متواليه: صراعات بين الكنيسة والسلطة.
§ 4 تموز 1958 عين فويتيلا اسقفاً، وكان الأصغر سناً بين الأساقفة وتمت سيامته في 28 ايلول 1958. واتخذ من حرف م M، شعاراً له مع لفظتي Totus tuus، كلي لكِ، للدلالة على تعبّده للعذراء.
§ 28 ت1 1958 بابا جديد في روما يوحنا الثالث والعشرون.
§ 1962 &n bsp; فويتيلا يشارك في المجمع الفاتيكاني الذي دعا إليه البابا يوحنا الثالث والعشرون، ويكون لمداخلاته وقعٌ وتأثير.
§ 1963 &n bsp; وفاة البابا يوحنا الثالث والعشرون واختيار بولس السادس. المجمع الفاتيكاني يتابع دورته الثانية.
§ 23 ايلول 1963 موقف لافت للأسقف فويتيلا اثناء المجمع: يجب النظر الى الكنيسة على أنّها شعب الله. قبل التبسّط في النظر اليها كسلطة.
§ 1963 &n bsp; فويتيلا يشارك في وضع وثيقة "نور الأمم" التي اعادت توجيه الكنيسة جمعاء. فالكنيسة ليست الكنيسة الهرم بل الكنيسة الجسد.
§ 13ك2 1964 يُعيَّن رئيس اساقفة كراكوفيا، يشارك بجدية في المجمع ودراساته ومقرّراته.
§ ك2 1965 اختتام المجمع الفاتيكاني الثاني، وعودة الاساقفة الى بلدانهم. إلا أنّ فويتيلا تابع العمل حتى اكتمال الوثائق. فكان يترك بولونيا، مرتين في السنة، على الأقل ويقصد روما ليتابع عمله في وثائق المجمع.
§ 1966 &n bsp; بولونيا تحتفل بمرور الف سنة على دخول المسيحية اليها. موقف روحانية وشجاعة للاسقف فويتيلا.
§ 29 ايار 1967 فويتيلا يُعيَن كاردينالاً. يُحافظ على بساطة العيش والتواضع. يقيم في كراكوفا.
§ 1968 &n bsp; انتفاضة طلابية في كراكوفا وفرصوفيا. تطالب بالحرية. الشرطة تتصدى وتضرب وتسجن. فويتيلا يدافع ويقف الى جانب الاساتذة والطلاب.
§ 1970 &n bsp; الاعلان عن مجامع محلية يرعاها فويتيلا، بمشاركة العلمانيين الذين فاق عددهم الاكليريكيين.
§ 1971 &n bsp; يشارك في اجتماع الاساقفة في روما ويُنتَخب امينا عاماً للسينودوس.
§ 1971- 1973 يزور كندا والولايات المتحدة الاميركية واوروبا وبلدان الشرق الأقصى واوستراليا.
§ 1973- 1978 يعيش في بولونيا، يسافر كثيراً، يدافع عن المظلومين والعمال والطلاب ويقود الكنيسة لتكون رمزاً للتمرد على الطغيان والفساد والغرور. يقف في وجه الحكومة الشيوعية معتمدا على العقل والمنطق مبتعدا عن العنف.
§ 6 آب 1978 وفاة البابا بولس السادس. فويتيلا ينتقل الى روما ويشارك في انتخابات البابا الجديد.
§ 26 آب 1978 انتخاب ألبينو لوشياني الذي اتخذ اسم يوحنا بولس الأول.
§ 3 ايلول 1978 البابا الجديد يتقلد منصبه باحتفال متواضع.
§ 28 ايلول 1978 وفاة البابا الجديد يوحنا بولس الأول
§ 16 ت1 1978 الكرادلة ينتخبون بابا جديداً: الكاردينال فويتيلا الذي يتخذ اسم يوحنا بولس الثاني وهو البابا رقم 264.
§ 22 ت1 1978 يوحنا بولس الثاني يحتفل بقداسة الحبري الأول ويرفع في خطبته الباباوية الأولى، شعار المقاومة، إذ يقول: لا تخافوا، إفتحوا، إفتحوا الأبواب على مصراعيها ليسوع"...
§ 25 ك2 1979 زيارته الأولى كحبر اعظم لوطنه الأم بولونيا.
§ 2ت1 1979 في الأمم المتحدة يُلقي خطاباً ويُعلن: روحُ الحرب تحيا حيث يجري اغتصاب حقوق الانسان.
§ 13 ايار 1981 على أقجا يُطلق النار على البابا ويصيبه في كتفه وذلك في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان.
§ 27 ك1 1983 يزور سجن ربيبيا ويلتقي الرجل الذي حاول اغتياله.
§ 1984-1986 اسفار الى كوريا، غينيا، تايلاند، سويسرا، كندا، اسبانيا، الدومينيكان، فنزويلا، الاكوادور، البيرو، هولندا، الهند وكولومبيا...
§ 8 حزيران 1987 في بولونيا من جديد.
§ 20 ايلول 1987 زيارة للولايات المتحدة الاميركية وتأكيده على رفض الشذوذ الجنسي. واعلان تعاطفه مع حملة السيدا.
§ 14 ايار 1988 زيارة البيرو
§ 1ك1 1989 ميخائيل غوربتشوف في الفاتيكان. البابا يقول: لا يتحقق السلام إلا إذا احتُرِمَت حقوق الشعوب.
§ 15 آب 1990 يوقّع القوانين الخاصة بالجامعات الكاثوليكية
§ 12حزيران1991 إعلان الجمعية العامة لسينودوس الاساقفة من اجل لبنان.
§ 1994 &n bsp; إعلان البابا عن زيارته للبنان ثم تأجيل هذه الزيارة
§ 1995 &n bsp; اوضاع صحية مقلقة يمر بها البابا
§ 1996 &n bsp; انعقاد السينودوس من اجل لبنان.
§ 1997 &n bsp; البابا في لبنان.
§ 2000 &n bsp; البابا في القدس
§ 2001 &n bsp; البابا في سوريا.
§ 2 نيسان 2005 وفاة البابا. آخر كلمة قالها "آمين".
"إن مستقبل البشرية يتوقف على العائلة. فمن اللازم إذن، وبصورة ملحّة، أن يلتزم كلّ إنسان ذي إرادة صالحة بواجب المحافظة على ما للعائلة من قيم سامية ويعمل على تطويرها"
"كم اعيش في بالي، تلك اللحظات السعيدة التي سيتاح لي فيها زيارة لبنان، والتقاء جميع ابنائه. إنّي مشوّق بالفعل إلى الذهاب إلى هناك، لأعرب عن تكريمي لتلك الأرض التي ارتوت بدماء العديد من الضحايا البريئة، ولأكرر ثقتي باللبنانييّن وبقدرتهم على العيش معاً، وإعادة بناء لبنان على أجمل مما كان عليه". (7 ايلول 1989)
"لبنان اكثر من بلد إنه رسالة"
"إن زوال لبنان، او الميزات الخاصة التي جعلت منه "رسالة" قد يشكل خسارة للعالم لا تُعوَض".
"احثكم انتم جميعاً ايها اللبنانيون من كل المذاهب، على مواجهة هذا التحدي بنجاح، تحدي المصالحة والأخوة، والحرية والتضامن الذي هو الشرط الأساسي لوجود لبنان، ورباط وحدتكم على هذه الأرض التي تحبّون"
"إن جهود كلّ منكم حبّاً للربّ ولكنيسته سوف تؤتي الحياة الكنسية والمجتمع اللبناني بأسره ثماراً كثيرة. حيئنذٍ يتمكّن لبنان، الجبل السعيد الذي رأى شروقَ نور الأمم، وأميرِ السلام، من أن يُزهر كلّياً من جديد، ويلبّي دعوته بأن يكون نوراً لشعوب المنطقة وعلامة للسلام الآتي من الله. وهكذا إنّ الكنيسة في هذا البلد تُفرّح إلهها (را: نش 4:
.
في ظروف عديدة نالت العذراء من ابنها ما كانت تسأله ببساطة. وإذا ما كانت، في لطفها، قد تدخّلت فلسوف تتدخّل ايضاً كي تعرف الكنيسة في لبنان والعراق كيف تشهد لمحبة المسيح".
(رجاء جديد للبنان)
المصدر:
http://www.ayletmarcharbel.org [/size]